أيمن محمود (كونتا) يكتب .. شيل شيلتك !!

٭ أخيراً قرر أن يلم الشيلة وسخر لذلك كل مدخراته اللي تحت البلاطة.
٭ شال خطواته متجهاً نحو السوق منتشياً ببدء اجراءات الزواج. ٭ شال الشيلة وخزنها في منزله أملاً في قطع اليوم الموعود.
٭ بعض أفراد الأسرة لم يكونوا موافقين على من اختارها قلبه وشالوا خاطرهم منه.
٭ (شالها) شبال لأحد أعيان العائلة حتى يرضى كل الأطراف من هذه الزيجة.
٭ هذه الفكرة آتت أكلها وشالوا الشيلة (واتجهوا نحو منزل العروس).
٭ الفتاة الأولى المقترحة من قبل أهل العريس علمت بالموضوع وصارت تردد (شال هم فرقتك قلبي يا ريتو ما كان يحصل).
٭ أما هو فقد كان يتغنى ويتودد لمحبوبته المختارة مترنماً (شائل جراح في الغربة مشتاق لعينيك).
٭ ولكن كل هذا جعله يشيل وش اللوم أمام باقة العائلة والأصدقاء.
٭ وأخيراً بدأت مراسم الزفاف وشالوا ليك فوق وأبشر يا عريس.
٭ وعندما انتقل الى عش الزوجية وعند أول يوم في الحياة العملية (شال القفة ودقش السوق).
٭ وعند عودته تقابله زوجته غير الموظفة والقابعة في بطن البيت وتسأله: أها عملت شنو؟! هنا يرد عليها براي (بشيل الشيلة).
٭ وبمرور الزمن ضاق ذرعاً بالحال وشيل وخت وخت وشيل.. ثم الطلاق.
٭ انطلق الخبر في الحلة وهاك يا (شيل) الحال.
٭ الخبر اليقين:
ما (تشيل) مع الحنية هم أنا ما بغيرني الزمن

التعليقات مغلقة.